dimanche 14 juillet 2019

كرونيك أنا وأختي سندرلا الجزء الرابع

jنهار روحت للدار كنت نعمل في شوبنڨ دخلت ريت في الصالة واحد بوقوس يفتق عينيه زرق قاعد مع بابا وسندرلا  شادة كتاب ودرا شتوري فيه  جيت بش نمشي نسلم عليه ونعرف شكونو يخي تذكرت الي أنا ملقيتش كرهبة حابسة قدام الدار  معناها السيد هذا فقري ايا ربي معاه هو وعينيه الزرق تعديت للكوجينة قلت ناكل ڨدمة خيرلي نلقى واحد من قطاطس سندرلا فوق الطاولة درا فاش يلحس الشاهية تسكرت الله يسد شاهيتها عيفتنا في عيشتنا هي وحيواناتها
كي روحت أمي حكيتلها عالسيد الي لقيتو فالدار قتلي يا بنيتي معارف بوك حكاية فارغة الكلهم منتفين كيفو توا 19 سنة وأنا نقلو ما فيها باس كان ترمي الصحبة على عرفك تهزلو كليمة علي زملائك نحكيلو شقاعد صاير في الشركة تو يرقيك ويحطك يدو ليمين وبعد كي تعرف دوسياتو يولي يخاف منك وينفذ الي تطلبوا وقتها  تقلو متلقاش لولدك عروسة خير من بنتي  وهو شي لا قدم لا وخر قاعد جرد موظف ويقلي عندي مبادئ خلي تنفعو  قلتلها أمي متقلقش روحك تو نتصرفو وحدنا
من نهارت الي جا السيد لدارنا وانا نرى في سندرلا  ماهيش عادية تبدا تسقي في النوار  متاع الجنينة ودور على بلاصتها يقلها بابا جيبلي كاس ماء تجيب قهوة وتمدها لأمي ديما سارحة وتتبسم وحدها  أنا ماني ذكية وميفوتني شي فهمت الي  خيوط راسها ضربو من كثر لقراية  و السيد هذاكا ميكون كان طبيب جابهولها بابا بالسرقة علينا

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire